سلاح لامثيل له: أبرز المعلومات عن الصاروخ الروسي الأسرع من الصوت

روسيا ليست الدولة الوحيدة التي تمتلك صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت وقادرة على حمل أسلحة نووية.

واختبرت الصين صاروخًا في العام الماضي حلّق حول الأرض، حسبما زعمت تقارير إعلامية أكدها جنرال كبير في البنتاجون.

واختبرت روسيا نجاح صاروخًا جديدًا تفوق سرعته سرعة الصوت، يحمل اسم "زيركون" إذ انطلق من بحر بارنتس وضرب هدفًا في البحر الأبيض على مسافة 1016 كم.

ونرصد أبرز المعلومات عن الصاروخ "زيركون" الأسرع من الصوت:

- وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه جزء من جيل أسلحة جديد لا مثيل له.
- الجيل الجديد من الأسلحة المتطورة يتضمن صاروخ الزيركون وأسلحة الليزر.

- يمكن للصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت أن تسافر أكثر من خمسة أضعاف سرعة الصوت والمناورة في منتصف الرحلة.

- السرعة الهائلة لصاروخ الزيركون يجعل تعقبه واعتراضه أكثر صعوبة من القذائف التقليدية.
- صواريخ الزيركون قادرة على حمل رؤوس حربية نووية، مما يجعلها سلاحًا مدمرًا.

وعلقت الصين قائلة: إنه كان اختبارًا روتينيًا لمركبة فضائية، ولكن زعمت كوريا الشمالية أنها أجرت تجربتين لصواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت في يناير.