ننشر حصاد معهد الأراضي والمياه والبيئة خلال يناير 2022
قال محمد الخولي مدير معهد الأراضي والمياه والبيئة بمركز البحوث الزراعية، إن المعهد أصدر تقريرا عن حصاده ونشاطه خلال شهر يناير في كافة الأنشطة.
وجاءت أنشطة المركز على النحو التالي:
أولا: في إطار الخدمات الجماهيرية
• إعداد وتسليم تقارير لتقنين واضعي اليد لمساحة 83 فدانا.
• إجراء معاينات خارجية لمساحة 41 فدانا (خدمات أفراد).
ثانيا: في مجال الأسمدة والمخصبات:
1- اللجنة الفنية بالمعهد:
فحصت ملفات 593 مركب سمادي بالشركات، والعدد الذي تم استكمال تسجيله من قبل اللجنة (330) مركبا، وتم رفض 5، والعدد الذي به آراء فنية 258.
2- في مجال الرقابة على الأسمدة:
• سحب وتحليل 530 عينة سماد.
• القيام بـ56 مأمورية تفتيش وسحب عينات سماد من الموانئ.
• إصدار تراخيص لـ14 مصنع سمادي بعد فحص المستندات والمعاينات على الطبيعة.
ثالثا: أنشطة بيئية وخدمية لخدمة التنمية بالدولة المصرية:
1- خدمة التحاليل للأراضي والمياه للجمهور
2- تحليل 170 عينة سماد معدني
3- تحليل 150 عينة مياه.
4- تحليل 245 عينة تربة.
5- تحليل 45 عينة نباتية.
6- تحليل 5 عينات جبس زراعي.
7- تحليل 272 عينة مستخلص.
معالجة التربة من النيماتودا وكذلك بيع المخصبات الحيوية وبيع وتقييم الأسمدة العضوية
• معاملة 704 أفدنة بمحاليل النيمافرى والخمائر المنشطة.
• إنتاج وبيع "298 كيس عقدين" تكفي لزراعة 298 فدانا.
• إنتاج وبيع 300 كيس لقاح سويري NPK تكفي لزراعة 300 فدان.
• إنتاج وبيع 2000 لتر نيمالس.
• إنتاج وبيع 6 أكياس ميكوريزين.
• تقييم 40 عينة سماد عضوي.
• الكشف عن النيماتودا في 55 عينة
• الكشف عن أعفان الجذور في 34 عينة تربة.
رابعا: عقد ورشة عمل بعنوان "تقنية النانو كاتجاه حديث في استدامة الأراضي والمياه" بمقر المعهد.
خامسا: في إطار التعاون الدولي
1- استقبل المعهد وفد علمي من دولة نيجيريا وتفقدوا أقسام المعهد المختلفة واستمعوا إلى عرض تقديمي يوضح دور المعهد ورؤيته والمهام التي يقوم بها، وتم عرض مجالات التعاون المستقبلية مع الوفد النيجيري.
2- كما استقبل مدير المعهد ممثلي شركة Water Retainer من دولة المجر والمتخصصة في إنتاج مركبات تساعد التربة على الاحتفاظ بالمياه، وذلك لإجراء الاختبارات اللازمة تحت الظروف البيئية المصرية وجار إجراء التجارب في منطقتي بدر والقناطر الخيرية.
3- عقد ورشة عمل بالتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة "FAO" بعنوان "تأثير تسرب مياه البحر من حيث علاقتها بتغيير المناخ على تدهور التربة في منطقة شمال دلتا النيل-مصر".
