«تشفي بعض الأمراض وبذورها تعيش لـ 5000 سنة».. ما لا تعرفه عن زهرة اللوتس


قدس المصريين القدماء الزهور والنباتات، وكانوا يستخدموا بعضها في العلاج ويعبرون بذلك من خلال رسومات ونقوش على جدران المعابد والمقابر.
وفي ضوء ذلك، نرصد أبرد المعلومات عن أحد الزهور المقدسة في حياة المصريين القدماء وهي زهرة اللوتس.
- تحتوي زهرة اللوتس على مادة ملونة مسكنة ومضادة للتشنج ولها قدرة قوية على شفاء الالتهابات.
- كانت اللوتس تستخدم أيضا في العلاج بالروائح العطرية، وهو نوع من العلاج يعتمد على استخدام زيوت أزهار معينة لتنشيط مراكز الطاقة في جسم الإنسان، لمساعدة الجسم على علاج نفسه بنفسه.
- ويعتبر زيت زهرة اللوتس الزرقاء من أقوى أنواع الزيوت التي تستخدم في ذلك النوع من العلاج ولها تأثير سحري على تحسين مناعة الجسم.
- وتبدو زهرة اللوتس رائعة ومذهلة، ففي الليل تضم أوراقها إليها وتغرق الزهرة تحت الماء، وقبل الفجر ترتفع مرة أخرى من الأعماق حتى تطفو على السطح.
-وربط قدماء المصريين بين زهرة اللوتس وإله الشمس رع، كما أنه النبات الوحيد الذي ينظم حرارته الداخلية ليبقي في حدود 35 درجة.
- يمكن أن تعيش بذور اللوتس لمدة تصل إلى خمسة آلاف عام بدون ماء.