عقود من الدعم المصري المتواصل للقضية الفلسطينية.. «فيديو»
أشرقت حفني مصر 2030على مرّ تاريخ الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، كانت مصر وستظل الداعم الأكبر للقضية الفلسطينية وطموحات شعبها في إقامة دولة مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وقد أُثير هذا الموضوع في تقرير تليفزيوني ضمن برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، الذي يعرض على قناة «القاهرة الإخبارية».
تواصل مصر جهودها المستمرة في دعم القضية الفلسطينية، استنادًا إلى دورها التاريخي الذي لا يتأثر بالتغيرات السياسية الداخلية، حيث تُعد قضية فلسطين جزءًا ثابتًا من سياستها الخارجية.
فهذا الارتباط العميق يعكس اعتبارات الأمن القومي المصري، فضلاً عن الروابط التاريخية والجغرافية والإنسانية، إلى جانب إيمان القاهرة العميق بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته واستعادة حقوقه المشروعة.
وتشهد السجلات التاريخية أن مصر كانت دومًا سدًا منيعًا أمام محاولات الكيان الإسرائيلي، الذي يسعى منذ نشأته إلى تهجير الفلسطينيين من أراضيهم.
وتُظهر العقود الماضية العديد من المحطات البارزة في دور مصر الداعم للقضية الفلسطينية، بدءًا من مشاركتها في طرح المبادرات والمؤتمرات وحتى قبل تأسيس إسرائيل.