«اكسباند كارت».. معلومات هامة عن أحدث شراكة لدعم التجارة الإلكترونية عربيًا


تزامنًا مع اتجاه الدولة الدعم لخدمات الدفع الإلكتروني عربيًا ودفع عجلة المبيعات بالشرق الأوسط، كشفت منصة التجارة الإلكترونية الأكبر بالشرق الأوسط «اكسباند كارت» Expandcart، عن تفاصيل تعاونها مع باي بال «Paypal»، التي تعد واحدة من أهم منصات خدمات الدفع الإلكتروني العالمية وأكثرها أمانًا.
وأشارت المنصة في تقرير صادر عنها، إلى أن هذا التعاون سيفتح الطريق أمام جميع تجار التجزئة من عملاء «اكسباند كارت» للتعامل مع بوابة دفع آمنة وسريعة تلبي جميع احتياجات عملائهم؛ مما يضفي لمسة من التيسير والثقة على حلول الدفع الإلكتروني بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ويُمَكّن التجار المحليين من الاندماج في الاقتصاد العالمي.
من ناحيته، أوضح عمرو شوقي الرئيس التنفيذي لشركة «اكسباند كارت»، أن المنصة تسعى بشكل دائم إلى توفير أفضل حلول التجارة الإلكترونية لجميع رواد الأعمال بالشرق الأوسط، معقبًا:« لقد وضعنا رؤية واضحة في اكسباند كارت لتبسيط عملية الشراء والبيع عبر الإنترنت من خلال المتاجر الإلكترونية، لتيسير كل خطوة يخطوها عملائنا نحو بدء أعمالهم الخاصة بنجاح، بدايةً من إنشاء المتجر وإضافة المنتجات بكل سهولة وصولًا إلى التكامل مع أفضل بوابات الدفع وشركات الشحن العربية والعالمية وانتهاءً بتسليم سريع وآمن للمنتجات إلى يد العميل».
ومن جهته، أضاف، مات كوموروفسكي المدير الأول للشركات بمنصة «باي بال»، أنه بعد الجائحة الأخيرة، أغلق العالم جميع الحدود وفرض القيود، مما جعل التجارة الإلكترونية تفتح أبوابها أمام الجميع، وبالتالي أصبح الاقتصاد الرقمي أكثر تكاملًا، ومنها تمكنت المبيعات الإلكترونية بين جميع الدول من تحقيق انتشار ونجاح منقطع النظير، معربًا عن سعادته بالتعاون مع منصة «اكسباند كارت» لدعم جميع الأفراد والشركات الكبيرة والمتوسطة بمنطقة الشرق الأوسط لكي يتمكنوا من البيع دوليًا بشكل أكثر سهولة وسلاسة.
وأشار إلى أن هذا التعاون يشجع التكامل المالي الالكتروني ويحسن تجارب الدفع الإلكتروني لأصحاب المتاجر من منصة «اكسباند كارت» والمتسوقين.
وتجدر الإشارة إلى أن «اكسباند كارت» تعد منصة التجارة الإلكترونية الأكبر بالعالم العربي، فهي الأولى عربيًا التي توفر كل ما يحتاجه التجُار من خدمات تلبي كافة جوانب التجارة الإلكترونية في مكان واحد وبجودة تنافسية.
كما أنها تدعم التجار وجميع الأفراد والشركات الكبيرة والمتوسطة بمنطقة الشرق الأوسط في الوصول إلى عملائهم والبيع دوليًا بشكل أكثر سهولة وسلاسة.