سعر ومواصفات سيارة بيجو 301 موديل 2022 في مصر
يبحث الكثير من الأشخاص عن سعر ومواصفات سيارة بيجو 301 موديل 2022 في مصر، خصوصًا بعد ارتفاع سعر الدولار، والأسعار عمومًا في سوق السيارات، حيث بلغ سعر أقل فئة في سيارة بيجو 301 موديل 2022، 260 ألف جنيه، بحسب سعر استرشادي للسوق المصرية.
وعن سعر ومواصفات سيارة بيجو 301 موديل 2022 في مصر، فإن السيارة تعتبر الأشهر في السوق المصرية، خصوصا ماركة بيجو المحبوب لدى قطاع عريض من الشعب المصري، حيث تمتلك تجهيزات وإمكانيات تقنية عالية، إلى جانب أنها من أهم السيارات السيدان في هذه الفئة السعرية، لأنها تقدم قيمة مقابل سعر، بالإضافة إلى أن السيارة تنافس عددًا آخر من المركبات في السوق المصرية مثل هيونداي، ومازدا، وشيري، وشانجان.
سعر مواصفات سيارة بيجو 301 موديل 2022
تحتوي سعر مواصفات سيارة بيجو 301 موديل 2022 في مصر على موتور رباعي الأسطوانات 1600 سي سي، بقوة 115 حصانًا، وعزم دوران 150 نيوتن وبفتيس أوتوماتيك 6 سرعات، يستطيع الانتقال من سرعة صفر إلى 100 كيلومتر خلال 11 ثانية، بالإضافة إلى استهلاك وقود أقل بمقدار 7 لترات لكل 100 كيلومتر.
تبلغ القياسات هيكلية للسيارة 4445 مم للطول، و1953مم للعرض، و1474 للارتفاع، بالإضافة إلى مساحة شنطة خلفية 506 لترات.
سعر ومواصفات سيارة بيجو 301 في مصر
تقدم سيارة بيجو 301 موديل 2022 عددًا من المواصفات المميزة بالإضافة إلى وسائل أمن وسلامة تعمل بكاءة عالية مثل وسائد هوائية للمقاعد الأمامية، وفرامل ABS، وتوزيع إلكتروني EBD للفرامل.
يأتي ذلك بالإضافة إلى مكيف هواء، وجنوط 15 بوصة، وزجاج كهربائي أمامي، بالإضافة إلى نظام ترفيهي مميز يحتوي على راديو، ومدخل USB، وبلوتوث.
يأتي سعر سيارة بيجو 301 موديل 2022 في مصر، مختلفًا على حسب فئة السيارة، حيث تعتبر السيارة من الفئات الاقتصادية، ويبلغ سعر الفئة الأولى 260 ألف جنيه، والفئة الثانية 300 ألف جنيه، بحسب سعر استرشادي للسوق المصرية.
تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية على إنتاج السيارات وأسعارها
جدير بالذكر أن مصنعي السيارات خسروا الكثير بسبب الحرب الروسية الأوكرانية بسبب نقص إمدادات المواد الخام وأزمة الرقائق الإلكترونية لكنهم بدأوا في العثور على مصادر جديدة للمواد الخام الضرورية، ونتيجة للحرب، قد ينخفض إنتاج السيارات بنسبة تصل إلى 15٪ في أوروبا في النصف الأول من هذا العام، وفقًا لتقديرات بنك Wells Fargo، وهو الأمر الذي يؤدي إلى زيادة خفض الإنتاج تزامنا مع نقص وسائل المواصلات في أوروبا.
كما أن روسيا تعتبر من أهم أسواق السيارات الواعدة في أوروبا، إلا أنه ومع استمرار تصاعد وتيرة الحرب ستلجأ الدول الأوروبية إلى سوق بديلة لإنقاذ صناعة السيارات وتجاوز الأزمة الحالية، وهو ما حدث بالفعل في مبيعات أسواق السيارات في ألمانيا.
