الفلسطينيون في مخيمات النزوح يلجأون إلى وسائل بدائية لتخفيف شدة الحر
أشرقت حفني مصر 2030عرضت فضائية القاهرة الإخبارية، تقريرًا بعنوان "الفلسطينيون في مخيمات النزوح يلجأون إلى وسائل بدائية لتخفيف شدة الحر".
برد قارس في ربيع قاطم ثم حر قائد، هكذا تتوالى الفصول بتداعياتها الصعبة على النازحين داخل المخيمات البالية بقطاع غزة في ظل تواصل العدوان والحصار الإسرائيلي.
مع ارتفاع درجات الحرارة الشديدة، لجأ الفلسطينيون بمخيمات النزوح إلى وسائل بدائية في محاولة لتخفيف شدة الحر مع دخول فصل الصيف.
النازحون وصفوا الوضع في النهار بأنه لا يُطاق داخل المخيمات، ووصفت إحدى النازحات الفلسطينيات، الخيمة بــ«السونة»، قائلة إنه حين يجلسون في الخيمة ثم يخروجون منها تكون أجسامهم مبللة بالعرق الذي لا يهدأ طوال النهار «عرقنا مبينشفش طول النهار».