دعاء لتفريج الهموم وسعة الرزق وصلاح الحال


اللهم يا مالك الملك، يا عظيم السلطان، يا مجيب الدعوات، يا رحمن يا رحيم، يا غني يا حميد، يا حليم يا عفو، يا غفور يا كريم، يا فتاح يا رزاق، يا قريب يا مجيب، يا مجيب دعوة المضطرين، يا راحم المظلومين، يا أرحم الراحمين،
أسألك يا الله يا رب العالمين أن تكشف عني الغم والكرب، وأن تيسر لي أمري، وأن ترزقني من فضلك الواسع، وأن تفتح لي أبواب الرزق، وأن تجعلني من عبادك الصالحين، وأن توفقني لما تحبه وترضاه.
اللهم يا حي يا قيوم، يا أرحم الراحمين، يا ذا الجلال والإكرام، يا ذا الطول والإنعام، يا ذا المن والكرم، يا ذا العطاء والجود، يا ذا السعة والجود، يا ذا الجود والكرم، يا ذا الفضل والإحسان، يا ذا العفو والغفران، يا ذا المغفرة والرضوان، يا ذا الفضل والنعماء، يا ذا السعة والرحمة، يا ذا العطاء والمكرمة، يا ذا الجود والسخاء،
أسألك يا الله يا رب العالمين أن تكشف عني الغم والكرب، وأن تيسر لي أمري، وأن ترزقني من فضلك الواسع، وأن تفتح لي أبواب الرزق، وأن تجعلني من عبادك الصالحين، وأن توفقني لما تحبه وترضاه.
اللهم يا مجيب دعوة المضطرين، يا راحم المظلومين، يا أرحم الراحمين،
أسألك يا الله يا رب العالمين أن تكشف عني الغم والكرب، وأن تيسر لي أمري، وأن ترزقني من فضلك الواسع، وأن تفتح لي أبواب الرزق، وأن تجعلني من عبادك الصالحين، وأن توفقني لما تحبه وترضاه.
اللهم إني أسألك بحق محمد وآل محمد أن تكشف عني الغم والكرب، وأن تيسر لي أمري، وأن ترزقني من فضلك الواسع، وأن تفتح لي أبواب الرزق، وأن تجعلني من عبادك الصالحين، وأن توفقني لما تحبه وترضاه.
اللهم آمين.
هذا الدعاء هو من الأدعية المستجابة التي وردت في السنة النبوية، وقد رواه الإمام الترمذي عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ما أصاب أحدا قط هم ولا حزن فقال: اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو علمته أحدا من خلقك، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهابا لقلبي" إلا أذهب الله حزنه وهمه، وأبدله مكانه فرجا".
وهذا الدعاء مفيد جداً لكشف الغم والكرب، وسعة الرزق، وصلاح الحال، وتحقيق المطالب.