قصة حب الملكة إليزابيث الثانية والأمير فيليب وتعد الأشهر في تاريخ هذه القصص


قصص الحب كثيرة ومنهم المشهور، ولكن قصة حب وزواج الملكة إليزابيث الثانية بالأمير فيليب يعد هي الأشهر على مستوى العالم، وذلك لطول مدة الزواج التى وصلت إلى 73 عامًا.
ونشرت الصحف الأجنبية، وبعد موت شريك الحياة كانت المواقع تتحدث عن تاثير موت الملك فيليب على إليزابيث والتاثير على صحتها، وشعورها بالوحدة في حل بعض المشاكل الأسرية مثل مشكلة الأمير أندرو.
وكتبت الصحف أن إليزابيث وفيليب، كان زوجان رائعين ويكملان بعضهما البعض حيث كان هو حاد وجريء وهي حذرة قبل أن تتخذ قرارا.
وكان اللقاء الأول بين إليزابيث وفيليب وهي في الثالثة عشرة من عمرها أثناء زيارتها هي ووالديها لكلية دارتموث البحرية في جولة رسمية، و كان فيليب مكلف للترفيه عنها وعن أختها الصغيرة الأميرة مارجريت.
ومن مظاهر الحب بينهم هي استغناء الملكة الراحلة عن سريرًا مزدوجًا في معظم حياتهما الزوجية، والاكتفاء بسرير واحد لهم في نفس الغرفة.
وبعد تتويجها كملكة تنازل فيليب عن حلمه في العمل بالبحرية الملكية لكي يكون بالقرب منها وتقديم العون لها.
وبالرغم من أن فيليب ليس له دور دستوري إلا أنها حولت لقب زوجها من دوق إلى الأمير فيليب.